و صلتني رسالة عتب عن طريق ابنتي من إحدى
متابعي المدونة العزيزات جدا على قلبي كوني لا أحدث المدونة كما كنت أفعل، و
الملاحظة في محلها، يبدو أن صفحة الفيسبوك أخذت إهتمامي مؤخرا، ربما لكون التواصل
مباشر فيها، و أحصل على تعليقات القراء أيضا بشكل دائم، مما يحفزني على الكتابة و
التواصل أكثر مع أصدقائي...
طبعا هذا لا يعطيني العذر لأن أهجر المدونة
بعد أن أصبح لها متابعين يترقبون الجديد فيها، و لهؤلاء أقدم إعتذاري عن التخاذل،
و أعدهم بالعودة إلى نشاطي السابق في الكتابة...
شاكرة للجميع جميل تواصلهم، و متابعتهم.
هناك تعليقان (2):
أهلا بك مجددا
تسعدنا عودتك
:)
انه عتب المتابع أو هكذا فهمت مما قرأت ... مؤملاً أن توالي التدوين لأنه يعطي أحدنا مساحة أكبر للتعبير عما في داخله أكثر من الفيس بوك .
تحياتي لشخصك الكريم .
إرسال تعليق