17‏/12‏/2011

شريط


أنظر ماذا تفعل بنفسك، موضوع حدث منذ اسبوع، وانت مازلت تعيد الشريط مرة تلو الأخرى، و النتيجة إبقاؤك في تلك الحالة من الالم و الشعور بالظلم، في حين انه بعد أن ارتكب فعلته تلك، مضى يمارس حياته، و أكاد أجزم بأنك لا تخطر على باله البته، ربما عندما يذكر أحدهم اسمك أمامه، أو يراك..
لا أحد يستطيع إيلامك، تلك مهمتك ايها الشجاع، الواقع أكثر لطفا بكثير من الصورة التي نسبغها عليه!

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

بارك الله فيك

Unknown يقول...

و فيك يا رب و فكل غالي عندك..جزيت خيرا على هادعاء

absnt يقول...

الأخت /حمده
لا يهم مانهمس به أو مانكتب ..
الأهم هو المحتوى والمضمون ما
بداخله ...
يعطيك العافيه على هذاالأطراااء
الرائع ...
أرق التحايا قلبية

علي موسى يقول...

سلام عليكم..
طبعاً الظلم شيئ كبير سواء عد عند مرتكبه صغيراً او لا الظلم بحد ذاته كبير.
الظلم الاخر المخفي هو ردت الفعل قد تجر صاحبها للظلم سواء ظلم نفسه بعيشها بروح المسكنة المبالغ فيها او اوقاد روح الانتقام في نفسه ،او ظلم الاخرين من حوله بعيشهم هذه الاجواء المشحونة بالبغضاء .
فالتوازن والانصاف حتى في الخصومة والخلاف مطلوب، اقلها رأفة بالنفس وبهذا الجسد الذي يعاني من امراض مزمنة جراء التفكير بالمظلومية المبالغ فيها..
اترك الامر لله ان كنت لا تود المسامحة رغم لذتها عظيم وقيمتها عند الله اعظم.
حتى يأذن الله بقراءة اخرى كونوا بخير حال