قرأت هذه العبارة في رواية (الخيميائي) بترجمتها العربية، و وقفت عندها طويلا، لأن ذلك بالفعل ما حدث معي، فمن اللحظة التي رسمت فيها أهدافي، وقررت السعي لتحقيقها شعرت بان كل من حولي وكل ما حولي مسخر لتحقيق أهدافي، عندما قررت زيادة دخلي بهدف تحقيق الاستقلال المادي، وجدت من يأتيني بأفكار، أو عروض للمساعدة، أو مشاريع إستثمارية، في غضون سنة –لله المنة من قبل ومن بعد – تضاعف دخلي إلى أكثر من الضعف، و حققت إستثماراتي أرباحا خيالية، رغم كونها كانت تجربتي الأولى في هذا المجال، ولم أضع مالي في قناة إستثمارية إلا وكان التوفيق حليفها..وكذا كان الحال في جميع مجالات حياتي الأخرى.
لذا تعلمت أن أضع يقيني بالله سبحانه الذي بيده التوفيق
هناك 3 تعليقات:
سبحانه من لايعجزه اي شي
قال الله تعالى: {وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ}[الطلاق: 3]
لو احسنا التوكل على الله لرزقنا الله الله مانريد..
تجربه استفدت منها..
وباذن الله ستكون دافعا لي في ايامي القادمه
شكرا لك على هذه الكلمات ..
تقبلي تحيتي
أميرة بعزتي: الشكر لك على مرورك الرائع
السلام عليكم...
اكيد العبارة صحيحة الى حد ما لانه في ناس لا يطاوعهم العالم ولكن الحمد لله الحالة معكوسة معكي وهو من نعم الله تعالى...في مجتمعات قاتلة لابداع ورغبات الراغبين وبالتالي المسألة نسبية...
تحياتي الطيبة...
إرسال تعليق